رابط تطبيق قصة عشق للاندرويد

تطبيق قصة عشق للاندرويد مسلسل لعبة الحبار جميع الحلقات، تصدر وسم مسلسل لعبة الحبار مواقع التواصل الاجتماعي، ومحركات البحث أيضاً، وقد لوحظ الإقبال حول المسسل التركي لعبة الحبار ، وأصبح من أكبر عدد المشاهدات من المسلسلات التركية مؤخراً.
ويعتبر المسلسل التركي لعبة الحبار من بطولة ايتاتش شاشماز و جيمري بايسال والعديد من الطاقم الفني الرائع الذي ساهم في إخراج مسلسل أحبه الجميع خصوصاً الجمهور العربي، فالمسلسل يعرض بترجمة عربية على غالبية مواقع المسلسلات أهمها موقع قصة عشق الموقع الأول والسباق في عرض المسلسلات التركية الحصرية.

مسلسل لعبة الحبار :

مسلسل لعبة الحبار من صناعة وتأليف فاتح أنيس أوميروغلو، وإخراج سيردار غوزيلي، و سيناريو فاتح أنيس أوميروغلو ، بالاشتراك مع إركان بيرغورن ، وإليف تونا كيغي، ويتم عرض المسلسل في كل يوم خميس حلقة واحدة مدتها 140 دقيقة، ووصل الآن 17 حلقة فقط ولم يتم انهاء المسلسل حتى الان.

قصة مسلسل لعبة الحبار :

تدور قصة هذا المسلسل الذي نال اعجاب الجميع خصوصاً المشاهدين العرب، حول الفتاة ” أدا” وهي فتاة شقراء بعيون زرقاء بطلة المسلسل المرحة والجميلة والتي تأتي بشخصية مرحة جداً ومشاغبة جداً، لكنه تقع ضحية اعتقاد خاطئ لدى خالاتها.

يبدأ المسلسل وهو يظهر لنا قصة الحب الأولى التي تقع بها ” أدا”وهي في المرحلة الجامعية وتكون هذه القصة هي السبب في العديد من المشاكل التي تقع بها لاحقاً بسبب الخطأ الأول كما أسمته وليس الحب.
فهي تقع ضحية شاب استغلالي من بلغاريا قدم إلى تركيا من أجل العمل والدراسة ولكن يريد البقاء في تركيا ويبحث عن سبب حتى لا يتم طرده ومنحه الجنسية التركية وهو الزواج، فتحاول أدا مساعدته لأنها أحبته من النظرة الأولى وتقبل بأن تتزوجه ” زواج أبيض” رغبة منها بمساعدته في البقاء داخل البلد لكنها تقع في حبه كما كانت تعتقد بأنه سيتقدم لخطبتها في كل مناسبة لكنه لا يفكر بالزواج منها أبداً.

في اليوم الذي تصل لهم موافقة الجنسية وبقائه في البلد تكتشف أدا أنها مخدوعة به فهي كانت تعتقد بأنه سيقدم لها هدية خاتم الزواج ويتقدم لخطبتها لكنه يظهر أنه كان يخدعها طيلة الوقت.

ثم تصادف أدا الشاب وهو رئيس تحرير مجلة مشهورة في تركيا تتحدث فقط عن الزواج والحب والعلاقات ويكون هذا الشاب لا يؤمن بشيء اسمه حب بسبب حب فاشل مرّ به في حياته.

أما حبيب أدا الأول وهو ” روزجار” يقع في غرام ” توتشا” رئيسة تحرير المجلة التي يعمل بها، وهي ليست مغرمة به مغرفة في مدير المجلة وهو ” بورا” فيقع رزوجار في فخ تنصبه له ” توتشا” من أجل إثارة غيرة ” بورا” الذي لا يأبه لها، فتشاهده “أدا ” وتعرف أن روزجار لا يحبها وفقط يستغل حبه للوصول إلى الجنسية التركية.

تقرر أدا أن تدخل إلى الشركة التي يعمل بها رزوجار من أجل إعادته إلى حبها وأن يبدأ معها حياة جديدة، لكنها تتصادف في كل مرة مع بورا في موقف يجعلهما يقتربا من بعضهما حتى تصبح أدا مساعدة بورا ” الرئيس” ويتوقع الجميع أن أدا لن تستطيع إكمال هذه المهنة لأنها تعتبر المساعدة رقم 27.

تخيب أدا كل التوقعات ولم تترك العمل بعد يومين لأنها أخضعت بورا إلى شروطها بعد أن ساعدته في أن يخرج من الفخ الذي نصبته له توتشا ولم تكتشف فهي قامت بتصويره في مقطع فيديو داخل مقطع وهو يجري بعض من تجاربه في العلاقات بين الشاب والمرأة التي يقوم باستفزازها وتقوم بنشر هذا المقطع عبر التواصل الاجتماعي ولكن أدا تستطيع الوصول إلى المقطع الأصلي كاملاً وتعيده إلى بورا من أجل تصحيح الصورة إلى الجمهور .

وبهذا لا يستطيع بورا طرد أدا من العمل ولكن مع الوقت ينسى هذا الاتفاق لأن بورا يقع في حب أدا بعد العديد من المواقف التي يمران بهما يلاحظا توشا وروزجار حب أدا وبورا لبعضها ويعقدان اتفاق بينهما من أجل بدء مرحلة التفريق بين أدا وبورا، لكن العلاقة هذه لا تحتمل لأن يفرقهما احداً فهي مليئة بالمصاعب.

أدا محاطة بالعديد من الصعوبات فهي لم تخبر أحداً بعد بزواجها من روزجار على الرغم من أنه زواجاً على الورق فقط لكنها خشيت أن تخبر ذلك لخالاتها اللتان ربتا أدا منذ هي طفلة، لأن الخالة الكبرى تؤمن الحبار بأن عائلة أدا يجب على النساء فيها أن تتزوج فقط من حبها الأول حتى تستطيع أن تعيش بسلام ولهذا تخشى أدا أن تخبر خالتها الكبيرة أنها تزوجت من روزجار لكنها تحب بورا والصعوبة الثانية أن أدا مازالت حتى الان تكذب على بورا وتخفي عليه قصة زواجها من روزجار رغم محاولاته بالسؤال ومحاولته أن يسعى خلف الحقيقة لكن أدا في كل مرة تنكر هذه الحقيقة وتحاول اخفائها وهذا ما يجعل العلاقة بينها وبين بورا مستحيلة.